close

🛑 عندما يظن البحار أنه في مأمن من الإعصار🛑.... 👈 بين حقيقة الواقع وصدق المواقع 👉 ......... 👈 وما روج للأحلام في واقع الإعلام 👉 ........ ..✍️ بقلم أحمد تاج الدين .. .... .☝️ من تلك العبارة بعنوان للإشارة. .. . عن عالم يتجه للمجهول مليئ بالقذارة . 🎙️ عندما يقنعك شخص بصورة وهمية أو حقيقة فكرية زائفة هي في الأصل عكس تلك الحقيقة التي لا يحب لك أن تراها ...فلهذا دائما يصور لك الأحداث من زاويتة الخاصة التي يحبك أن تراها.👈 كذلك الأمر بالنسبة للمخرج الأفلام عندما يقنع المشاهد ويتفنن في تصوير مشهد درامي له أو قصة بطولية للمتفرج الذي هو في حقيقة الأمر ( المشاهد ) فيه ماهو إلا علبة فكرية تستقطب أو تخزن تلك الأفكار أو المشاهد الدرامية في مخيلتها سواءا عمدا أو غير عمد فتخزن تلك الصورة التي يريدون إيصالها للمشاهد بالصيغة التي تجعلهم ينفذون لعمقه الفكري ومشاعره الداخلية بتقويضها تارة وترويضها تارة أخرى.💢 فأغلب المشاهدين الذين يبصرون أحداث القصة بأعينهم ولا يبصرونها بحقيقة بصيرتهم🤦 ماهم إلا ضحية فيلم درامي تفاعل معها المشاهد بعواطفه وحواسه مغيبا ومخدرا عن حقيقة ما حوله فترى ذاك يبكي دمعا من مشاهد مأساوية وتلك تتفاعل مع لقطات وحب عاطفية وود ظنا منها وكأنها تعيش في عالم أخر أو في كوكب 👈🥰 كوكب زمردة في قناة سبايستون 🥰👉عندما كنا صغارا نظن أن العالم كما صور لنا في تلك الصورة من الود والاخوة والحب......👇 مواقع الأحلام 🗣️ في واقع الإعلام👇.....•لكي ترى حقيقة المواقع.لابد أن تدرك الواقع•لكي ترى حقيقة الإعلام.لابد أن تصحى من الأحلام 👈 هكذا هي حقيقة الواقع... عندما يحب الإعلام تصوير المَشاهِدْ للشعوب بالطريقة التي تعجبهم وبالصيغة التي يحبون أن يوصلونها للمجتمعات في كافة أقطاب الأرض . 💆عندما يحب الإعلام أن يرى المُشاهِد رغباتهم هم وليس كما هي حقيقة الواقع أو كواليس ما خلف الشاشة.☠️ فقد أصبح ما يسوق للشعوب والأمم من فكر مسموم وأفكار أكثر سماً من خلال إعلامهم المسموم وعبر قنواتهم التي تلفظ من شاشاتها إيديولوجية هدامة .وبيداغوجية مدروسة وممنهجة في نقل أفكار لجيل لا يدرك يوما ما حقيقته وأصله أو إنتمائه ...👈 عندما يصدر الإعلام لفكرة صنع جيل مختلط الفكر والدين والنسل جيل لا ينتمى لا للعقيدة ولا لدين جيل مجنس ينتحل صفات تحولية فكرية في مخيلته .⛔ ذكر في شكل إمرأة وأنثى في عقلية رجل...................وإستنادا لقوله تعالى بعد.......................................بسم الله الرحمن الرحيم ...............« وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ (204) وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسَادَ (205) وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالإثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ » البقرة (204-206)................... صدق الله العظيم .......................👈 جيل قادم وجد نفسه محطم فكريا مسلوخ من حقيقته وتائه في البحث عن واقعه ومواطن كيانه.🤦 لا ألوم ذلك الجيل وإنما اللوم على المجتمع الذي سمح لنفسه بنشر تلك الصفات والدخيل فيه من عادات فكرية وعدم التنبيه لها قبل تفاقمها .......»فلا جدوى إن وقع الفأس على الرأس«........🚫 هنا تعم الكارثة إن لم يتدارك المجتمع خطورة ما قد تؤول إليه الأحداث عندما تخرج السيطرة عن إعادة زمام الأمور إلى طريقها ومنهجها الحقيقي والرباني.👈 فقد باتت تفاهات المواضيع في وسائل الإعلام لم تعد حكرا عليها وفقط بل أصبحت الأن مرتع العديد من مواقع التواصل الإجتماعي التي أصبحت بذاتها وسيلة أكثر خطورة من قبلها من وسائل الإعلام في نفث سمها وعزل الفرد لتنفرد به وتعزله ليس فكريا وفقط وإنما إجتماعيا وثقافيا وحتى البعض أصبح يتعاطى ...☝️🚫 ليس المخدرات حتى لا تسبق ما أريد أن أسبقك إليه 🚫☝️التكملة في المقطع الثاني

close
أحمد غفاري

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح