منذ سنتان
منذ سنتان
منذ سنتان

روي أن الرسول صل الله عليه واله وسلمعندما وصل إلى عرش الرحمن ليلة المعراج أراد أن يخلع نعليه فناداه رب العزة لماذا تخلع نعليك ؟ فقال الرسول الكريم إلهي خشيت عاقبة الطرد ومرارة الرد وأن يقال لي كما قيل لأخي موسىفناداه رب العزة يا محمد إن كان موسى أراد فأنت المراد وإن كان موسى أحب فأنت المحبوب وإن كان موسى طلب فأنت المطلوب وأنت القريب وأنت الحبيب فسألني ما تحب فإني سميع مجيب⁦فقال الرسول الكريم اللهم اني لا أسالك آمنة التي ولدتني ولا حليمة التي أرضعتني ولا فاطمة ابنتي وإنما أسألك أمتي ! فقال له رب العزة يا نبي الرحمة ما أشفقك على هذه الأمة! أمتك خلق ضعيف وأنا رب لطيف وأنت نبي شريف ولا يضيع الضعيف بين اللطيف والشريف فوعزتي وجلالي لأقسمن القيامة بيني وبينك شطرين أنت تقول أمتي أمتي ! وأنا أقول رحمتي رحمتيصل على البدر المنير والسراج الوهاج :اللهم صل على محمد و آل محمد ♥️

منذ سنتان

المقطع الثاني من تكملة المنشور السابق يرجى العودة للمنشور الأول السابق لتكملة الموضوع👈 فقد باتت تفاهات المواضيع في وسائل الإعلام لم تعد حكرا عليها وفقط بل أصبحت الأن مرتع العديد من مواقع التواصل الإجتماعي التي أصبحت بذاتها وسيلة أكثر خطورة من قبلها من وسائل الإعلام في نفث سمها وعزل الفرد لتنفرد به وتعزله ليس فكريا وفقط وإنما إجتماعيا وثقافيا وحتى البعض أصبح يتعاطى ...☝️🚫 ليس المخدرات حتى لا تسبق ما أريد أن أسبقك إليه 🚫☝️👈 يتعاطى المواقع وتطبيقات التعارف التي باتت كمخدر يطلبه الكثير ليتعاطاه دون أن يصحى وأخطر 🧟 ما يمكن أن يتعاطه المرئ تلك المواد الفكرية السامة التي أصبحت أكثر الأسلحة فتكا بشعوبها وأمن نظامها الإجتماعي والعائلي وحتى الديني .⛔ عندما تصبح أفكار المواقع المسمومة كقنابل مؤقتة قابلة للإنفجار والتي تنتظر فقط شرارة من جاهل غافل لا يعي ما حوله لتنفجر..لتفجر الأمة ليس تفجيرا ناريا وإنما تنفجر الأمة أخلاقيا وفكريا وقد لا تسلم منه .إن لم تتدراك الشعوب العربية واقع الأمر وخطورته. ولم يجد المجتمع حل في إعادة الفرد لواقعه وأصله ومنبت كيانه.👈 فقد أصبحت تلك الشعوب التي لم تعد تعرف من الحياة وأسباب وجودها والأغراض الذي خلقت لأجلها في الحياة غير الأكل والشرب وشراء لهو الحديث من القنوات الهزلية والتافهة في مضمون مواضيعها التي بات المرئ يستحي أن يشاهدها في جوه العائلي أمرا يعكس صورة تدهور المستوى الفكري للمواطن العربي بصفة عامة من الخليج إلى المحيط دون أن نخص فئة عن فئة أو جهة عن اخرى...فالأمر أصبح سيان بين ذاك وذاك .💢 فقد بتنا ما نراه من مخططات بلغ نهجها عمق الفرد في محيطه مجملا سواء في الحياة الإجتماعية من تنافر وتنازع بين الناس في أتفه الأمور البدعة منها ظلال.. ظللت بها العديد من الناس وأخذ الجاهل فيها دور البطولة بالمجاهرة بسواء تفكيره ونهجه البليد في نشر المعاصي أو الخطيئة عبر أساليب ممنهجة ومبطنة سهلت لتلك الفئات بالوصول لمواطن التحكم الفكري في عقول الناس عبر قنوات صرف صحية سهلت على أعداء الأمة الطريق وعبدته ليسهل تفتيت الأمة من بوابة الحصص والأفلام والمسلسلات وحتى بأسلوب هزلي في شاكلة كميرا خفية أو سكتشات ( مقاطع ضحك يشاهدها المرئ في حصص رمضانية ) مدسوسة بالرذيلة المقننة .👈 كل ما بتنا نراه من خروقات في التغلغل لحياة الفرد الشخصية وفرض عليه واقع المزري من عقلية التفتح المنحل اللأخلاقي في العديد من المواضيع الإجتماعية كل ذلك ماهي إلا نتيجة تلك العقلية المكتسبة أو الدخيلة على الأمة من مجتمع غربي صدر كل أنواع القيم المنحلة التي حجبت عقول الأمة من التفكير في ما يخدم مصالح شعوبها ووجودها والتصرف بحرية تحت عباءة الحرية الفكرية.👇👇👇 يتبع في تكملة للجزء الثاني👇👇👇

منذ سنتان

🛑 عندما يظن البحار أنه في مأمن من الإعصار🛑.... 👈 بين حقيقة الواقع وصدق المواقع 👉 ......... 👈 وما روج للأحلام في واقع الإعلام 👉 ........ ..✍️ بقلم أحمد تاج الدين .. .... .☝️ من تلك العبارة بعنوان للإشارة. .. . عن عالم يتجه للمجهول مليئ بالقذارة . 🎙️ عندما يقنعك شخص بصورة وهمية أو حقيقة فكرية زائفة هي في الأصل عكس تلك الحقيقة التي لا يحب لك أن تراها ...فلهذا دائما يصور لك الأحداث من زاويتة الخاصة التي يحبك أن تراها.👈 كذلك الأمر بالنسبة للمخرج الأفلام عندما يقنع المشاهد ويتفنن في تصوير مشهد درامي له أو قصة بطولية للمتفرج الذي هو في حقيقة الأمر ( المشاهد ) فيه ماهو إلا علبة فكرية تستقطب أو تخزن تلك الأفكار أو المشاهد الدرامية في مخيلتها سواءا عمدا أو غير عمد فتخزن تلك الصورة التي يريدون إيصالها للمشاهد بالصيغة التي تجعلهم ينفذون لعمقه الفكري ومشاعره الداخلية بتقويضها تارة وترويضها تارة أخرى.💢 فأغلب المشاهدين الذين يبصرون أحداث القصة بأعينهم ولا يبصرونها بحقيقة بصيرتهم🤦 ماهم إلا ضحية فيلم درامي تفاعل معها المشاهد بعواطفه وحواسه مغيبا ومخدرا عن حقيقة ما حوله فترى ذاك يبكي دمعا من مشاهد مأساوية وتلك تتفاعل مع لقطات وحب عاطفية وود ظنا منها وكأنها تعيش في عالم أخر أو في كوكب 👈🥰 كوكب زمردة في قناة سبايستون 🥰👉عندما كنا صغارا نظن أن العالم كما صور لنا في تلك الصورة من الود والاخوة والحب......👇 مواقع الأحلام 🗣️ في واقع الإعلام👇.....•لكي ترى حقيقة المواقع.لابد أن تدرك الواقع•لكي ترى حقيقة الإعلام.لابد أن تصحى من الأحلام 👈 هكذا هي حقيقة الواقع... عندما يحب الإعلام تصوير المَشاهِدْ للشعوب بالطريقة التي تعجبهم وبالصيغة التي يحبون أن يوصلونها للمجتمعات في كافة أقطاب الأرض . 💆عندما يحب الإعلام أن يرى المُشاهِد رغباتهم هم وليس كما هي حقيقة الواقع أو كواليس ما خلف الشاشة.☠️ فقد أصبح ما يسوق للشعوب والأمم من فكر مسموم وأفكار أكثر سماً من خلال إعلامهم المسموم وعبر قنواتهم التي تلفظ من شاشاتها إيديولوجية هدامة .وبيداغوجية مدروسة وممنهجة في نقل أفكار لجيل لا يدرك يوما ما حقيقته وأصله أو إنتمائه ...👈 عندما يصدر الإعلام لفكرة صنع جيل مختلط الفكر والدين والنسل جيل لا ينتمى لا للعقيدة ولا لدين جيل مجنس ينتحل صفات تحولية فكرية في مخيلته .⛔ ذكر في شكل إمرأة وأنثى في عقلية رجل...................وإستنادا لقوله تعالى بعد.......................................بسم الله الرحمن الرحيم ...............« وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ (204) وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسَادَ (205) وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالإثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ » البقرة (204-206)................... صدق الله العظيم .......................👈 جيل قادم وجد نفسه محطم فكريا مسلوخ من حقيقته وتائه في البحث عن واقعه ومواطن كيانه.🤦 لا ألوم ذلك الجيل وإنما اللوم على المجتمع الذي سمح لنفسه بنشر تلك الصفات والدخيل فيه من عادات فكرية وعدم التنبيه لها قبل تفاقمها .......»فلا جدوى إن وقع الفأس على الرأس«........🚫 هنا تعم الكارثة إن لم يتدارك المجتمع خطورة ما قد تؤول إليه الأحداث عندما تخرج السيطرة عن إعادة زمام الأمور إلى طريقها ومنهجها الحقيقي والرباني.👈 فقد باتت تفاهات المواضيع في وسائل الإعلام لم تعد حكرا عليها وفقط بل أصبحت الأن مرتع العديد من مواقع التواصل الإجتماعي التي أصبحت بذاتها وسيلة أكثر خطورة من قبلها من وسائل الإعلام في نفث سمها وعزل الفرد لتنفرد به وتعزله ليس فكريا وفقط وإنما إجتماعيا وثقافيا وحتى البعض أصبح يتعاطى ...☝️🚫 ليس المخدرات حتى لا تسبق ما أريد أن أسبقك إليه 🚫☝️التكملة في المقطع الثاني

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح