{وأَمَّا مَنۡ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِۦ وَنَهَى ٱلنَّفۡسَ عَنِ ٱلۡهَوَىٰ فَإِنَّ ٱلۡجَنَّةَ هِیَ ٱلۡمَأۡوَىٰ}[النازعات 40 - 41]المعنى:وأمّا مَن خاف قيامه بين يَدَيْ ربّه، وكفّ نفسه عن اتباع ما تهواه مما حرّمه اللّه، فإنّ الجنّة هي مستقرّه الذي يَأْوِي إليه. #بلاغه_القران #مجتمع_درر_معاني_الوحيين
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور