{ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا}.(سورة مريم).المعنى:هذا ذكر رحمة ربك بعبده زكريا عليه السلام، نقصّه عليك للاعتبار به. إذ دعا ربه سرًّا؛ ليكون أكمل وأتم إخلاصًا لله، وأرجى للإجابة. #مجتمع_درر_معاني_الوحيين #بلاغة_القرآن #محمدﷺ 🌸
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور