أثقل شيء على الروح، أن تصاب يوماً بضعفٍ فتضطرّ إلى أن تتكئ على كتفٍ عابر يخفّف حدّة الأيام، فيصبح الاتّكاء العابر سنداً ثمّ تعلّقاً، فإن ذهب عادت الروح إلى بئرها المُظلم، وإن بقيَ استنزف ما بقي في القلب من دماء التعلّق، والحلّ؛ أن تعلّق قلبك بالله، لا حبٌّ مُكلف، ولا ضياعٌ متلف.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور