حين تصيب النازلة شخصا تجمعنا به مودة نقول إن الله ابتلاه، والمؤمن مصاب، وإذا طالت هي هي شخصا نكرهه، نقول إنه عقاب الله، والله يمهل ولا يهمل..ما أجرأنا على الله! نعلل أفعاله حسب أمزجتنا، ورغباتنا ومصالحنا... صلى الله على من لا نبيّ بعده.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور