مذهبي في الشدائد أن أستدل بكرم الله الماضي على كرمه القادم؛ فمن نجاني حين أغلقت أبواب الأسباب قادر على مد ما ألفته من حبال النجاة، ورجائي يحدوني لأن أقول: لو كان القادر الرحيم يريد حبسك في ظلمات الهم ما أنزل عليك مفاتيح الفرج في سالف أيامك؛ فاللهم اليقين وحسن الأدب في الكربات. #بدر_الثوعي
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور