كل هذا الفساد والظلم فى الأرض رغم أنهم جميعا من أحفاد المؤمنين الذين ركبوا سفينة نوح .فماذا كان يمكن أن يحدث اذن لو لم يحدث الطوفان وظل هؤلاء الذين لا يلدوا الا فاجرا كفارا وقد كانوا أغلبية كاسحة ؟!!حق للمؤمنين أن يحمدوا الله على طوفان نوح وغرق فرعون وهلاك عاد وثمود وأمطار السجيل المنضود على قوم لوط .حق لهم أن يحمدوا الله على سقوط كل المشاريع المجرمة مهما علت وتوغلت وذهابها هباءا فى كل مرة وبقاء ما ينفع الناس فى الأرض رغم الضيق والتضييق وحبس الأنفاس وتضحيات الناس . #الناس_لبعضها #يللا_نخلي_باز_برنامج_ديني