وَمَا تَحسُنُ الأيَّامُ إِلا بِأهْلِهَاوَلا الدَّارُ إِلا بِالصَّدِيقِ الْمُلائِمِعَفَتْ وَكَأنْ لَمْ تَغْنَ بِالأمْسِ وَالْتَقتْعَليهَا أَعَاصِيرُ الرِّيَاحِ الهَوَاجِمِعَلَى هَذِهِ تَمْضِي اللَّيَالِي وَيَنْقَضِيحَدِيثُ المُنَى فِيهَا كَأحْلامِ نَائِمِ_البارودي