هادئ إلى درجة الغليان يسكن في عينيه الحبتتناغم في أروقة قلبه حمامات السلاموأفق الشمس البري هناك يتفاقم بالدفء. تزدحم الحيرات عليهتتساقط خيوط الشمس من عينيه لتحوك الأمل القادم... دفء الربيع ونسماته الباردة في روحه سحر عميق. رائحة التربة بعد تساقط المطر، موسيقى وحنين. تصبو القلوب إليها والهة كالبيت العتيق. هي ذكرى،تخلف ذكرى،تخلف ذكرى...أيا جدتي الذكرى متى الرحيل... لقد كبرتي حقا لما العناء والمستحيل. أحفادك ها قد أتعبوني جدتي... متى الرحيل؟ متى الرحيل؟ #زمن_الضاد.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور