close

أحبابنا في السودان في مأساة مُعتَّم عليها بالكامل، يضطرون لترك العجائز للرصاص خلفهم وتبحث النساء عن حبوب منع الحمل، ورغم هذه الأحداث الكابوسية لا نسمع عنهم شيئا!تكلموا عن أهل السودان الطيبين، المأساة هي المأساة أينما كانت، لا تكونوا عونا للتعتيم عليهم.لا للانتقاء، لا للاعتياد، لا للعودة إلى الحياة الطبيعية على مواقع التواصل إلى أن تعود الحياة لأهلنا في السودان وغزة. #تكلم_عن_السودان حتى يعرف الجميع عما يحدث، وحتى نقول للسودانيين أننا نألم لمُصابهم ونشعر بالحرقة عليهم، وأن مأساتهم لا تمر عادية أبدا. #تكلم_عن_السودان على فيسبوك وتويتر وانستجرام وباز وواتساب وسائر مواقع التواصل الممكنة، شارك أخبارهم وادعُ لهم، تداعَ بالسهر والحمى لهذا العضو العزيز الذي يشتكي. #تكلم_عن_السودان لتقول أنك لم تُدجّن بعد، وأن مرور الوقت لا يجعلك تُطبِّع مع المآسي، وأمنا ما زالت لدينا القدرة على الإحساس والتألم والخجل من أن نضحك بصوت عالٍ وناسٌ منا يُقتلون ويرون الويل.

close
شيماء هشام سعد

يمكن ان ترى امك أو أباك أو اخوتك يقتلون امامك ولا تستطيع دفنهم حتى ياذنو لك الجنجويد ، نحمل جنائز موتانا سيرا على الأقدام حتى المقبره اذا وافقوا لك الجنجويد لانه لا يوجد مركبات لانهم يسرقونها ، يدخلو عليك البيت في اي وقت يسرقوا كل شيء ثم يخرجوك حتى يسكنو هم ، نصاب بالرصاص والدانات تقع على رؤوسنا في اي وقت ، لا يوجد كهرباء ولا شبكه من بداية الحرب نعاني من شح الغذاء والماء والكثيير الكثيير من الفواجع .. لطفك اللهم بنا لطفك يا الله اللهم إنا نشكو إليك ضعفنا وقلة حيلتنا

منذ 3 شهور

فيه ايه في السودان

مصر اغلقت ابوابهاوالسعوديه وقطر واثيوبيا .. معظم الدول تغلق دخول السودانيين اليها مع اننا لا ندخل كلاجئيين بل ب اموالنا والله

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح