close

عن غطرسة نتنياهو ومجلس حربه.. هذه هي الخلاصة:لا تحتاج إلى كثير من البحث أو الدراية بالتحليل كي تدرك حجم المأزق الذي يتخبّط فيه نتنياهو و"مجلس حربه"، بخاصة في حقيقة التناقض بين هدفيْه المُعلنيْن (سحق القدرة العسكرية لحماس واستعادة الأسرى).هذا ما يقوله ساسة وإعلاميون صهاينة، ويصرخ به أهالي الأسرى ومؤيدوهم كل يوم.مهما فعل هو ومن معه؛ لن ينسخوا محطة "الطوفان" من ذاكرتهم وذاكرة مجتمعهم، ولن يمنعوا تداعياته على "كيانهم" أيا تكن تفاصيل المرحلة القادمة.يكفيه أنه "طوفان" صحَّح البوصلة، ودفن أوهام الحلول وأعلى راية المقاومة. ومعلوم أن شعبا يقاوم لا يمكن أن يُهزم، ما دام لا يستسلم، ونصره مؤكّد، طال الزمان أم قصر، فكيف ومعه وعْد الله، فضلا عن منطق السياسة والتاريخ؟ #فلسطين #باز_يجمعنا #كوكتيل_المقاومة

close
Ahmed Mansour

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح