close

بعد أن تفككت الأندلس إلى 22 دويلة "إسلامية!" أصبح لكل منها "خليفة!" ودخلت الدويلات في تناحر وحروب فيما بينها أججها "الإعلام" المرتزق المنافق المتمثل في الشعراء وأصدر "علماء السلاطين!" فتاوى تبيح قتال المسلم لأخيه المسلم وتحلل الاستعانة بملوك النصارى في حرب المسلمين ضد بعضهم بعضا! ضعفت جميع الطوائف على اختلاف درجات أمرائها في الفسق والنفاق واتباع الأهواء، لكنهم اتفقوا في الانبطاح ودفع الجزية لألفونسو السادس.ألا يذكركم هذا بواقعنا الحالي ؟ #الاسلام_دين_السلام #لنا_عوده

close
Mahmoud Adel

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح