close

بسم الله الرحمن الرحيمنمط الحياةلا يحيى الإنسان في هذه الحياة الدنيا مرتين ، و لقصر الأمد و لخطورة التسويف و التقصير من أجل غد طويل مرتجى نحو إعتلاء الجنان و النجاة من النيران يسعى الإنسان بنمط للحياة تناسب مقياسه لأهدافه المتعددة ، و هذا النمط عادة ما يتشابه مع القدوة الحسنة و طبيعة التربية و قدسية الإعتقاد ، و لأن الإختلاف و الريب و سوء التموقع يجعلنا نفكر و نركز على نقاط توضع فوق حروف الحياة ، و منها نذكر ما يلي :- الإلتزام بمبادئ القوانين العامة- التأدب بالآداب الحسنة- التحلي بقيم الأسرة - التفاعل الإيجابي مع الأحداث- عدم الوقوع في عمليات الإضرار بالمجتمع- تجنب الآفات الاجتماعية- طلب العلم - إتقان العمل لزيارة المردودية- الحفاظ على وحدة البلد- تبني أسباب القوة منها الجيش- التبليغ عن مخططات و المخاطر المحدقة ببنية المجتمع- إعلاء كلمة الحق و الوطن في المحافل المختلفة- السبق العملي للقيم الفضلى - رد سهام العولمة ....و في الأخير لكل فرد نمط حياة و اختلاف في السداد كان التعاون و النصح و التواصل سببا في بلوغ المرام . #إقتباس

close
malak elgahsh

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح