قَالَ أَبُو طَلْحَةَ : كُنَّا قُعُودًا بِالْأَفْنِيَةِ نَتَحَدَّثُ ، فَجَاءَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَامَ عَلَيْنَا فَقَالَ : " مَا لَكُمْ وَلِمَجَالِسِ الصُّعُدَاتِ اجْتَنِبُوا مَجَالِسَ الصُّعُدَاتِ ، فَقُلْنَا إِنَّمَا قَعَدْنَا لِغَيْرِ مَا بَاسٍ قَعَدْنَا نَتَذَاكَرُ وَنَتَحَدَّثُ " قَالَ : " إِمَّا لَا فَأَدُّوا حَقَّهَا غَضُّ الْبَصَرِ ، وَرَدُّ السَّلَامِ ، وَحُسْنُ الْكَلَامِ " #رسول_الله #حديث_شريف #القران_الكريم_the_quran
بسم الله الرحمن الرحيمنمط الحياةلا يحيى الإنسان في هذه الحياة الدنيا مرتين ، و لقصر الأمد و لخطورة التسويف و التقصير من أجل غد طويل مرتجى نحو إعتلاء الجنان و النجاة من النيران يسعى الإنسان بنمط للحياة تناسب مقياسه لأهدافه المتعددة ، و هذا النمط عادة ما يتشابه مع القدوة الحسنة و طبيعة التربية و قدسية الإعتقاد ، و لأن الإختلاف و الريب و سوء التموقع يجعلنا نفكر و نركز على نقاط توضع فوق حروف الحياة ، و منها نذكر ما يلي :- الإلتزام بمبادئ القوانين العامة- التأدب بالآداب الحسنة- التحلي بقيم الأسرة - التفاعل الإيجابي مع الأحداث- عدم الوقوع في عمليات الإضرار بالمجتمع- تجنب الآفات الاجتماعية- طلب العلم - إتقان العمل لزيارة المردودية- الحفاظ على وحدة البلد- تبني أسباب القوة منها الجيش- التبليغ عن مخططات و المخاطر المحدقة ببنية المجتمع- إعلاء كلمة الحق و الوطن في المحافل المختلفة- السبق العملي للقيم الفضلى - رد سهام العولمة ....و في الأخير لكل فرد نمط حياة و اختلاف في السداد كان التعاون و النصح و التواصل سببا في بلوغ المرام . #إقتباس
نسخ الرابط