واعلم أنّ سوء الخاتمة - أعاذنا الله منها - لا تكون لمن استقام ظاهره ، وصلح باطنه ، ما سمعنا بهذا ولا علمنا به ، ولله الحمد .وإنّما تكون لمن له :* فساد في العقيدة ، * أو إصرار على الكبائر ، * وإقدام على العظائم ، فربّما غلب ذلك عليه ، حتى ينزل به الموت قبل التوبة ، فيأخذه قبل إصلاح الطوِيّة ، ويُصطلَم قبل الإنابة ، فيظفر به الشيطان عند تلك الصدمة ، ويختطفه عند تلك الدهشة ، والعياذ بالله .ابن القيم | الداء والدواءتابعوا القناة على التيليغرام https://t.me/chamsolhaqالترجمة... The translation 👇👇👇
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور