وأمه...فؤادُها قد صارَ من بعد الغيابِ فارغاً .أيامها ..قضتها في عدِّ الحصىوتَلْفظُ الأسماءَ عدَّاً من سِجِلِّ الغائبينْ- "وا أسفا !!"تَسْهُبُ في وحدَتِها ...ويلعَنُ الفراقَ والنسيانَ قلبُها الحزينْ #دمعة_على_رفات_السعادة #معتصم_الخطيب
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور