يؤخر الله جبر الصابرين ولا ينساه!" طال بلاء أيوب فوهبه ﷲ أهله ومثلهم معهم، ومكث يوسف في السجن بضع سنين ثم مكنه الله في الأرض يتبوأ منها حيث يشاء, وبكى يعقوب حتى ابيضت عيناه ثم اجتمع شمله ببنيه, وابتُلي إبراهيم بذبح إسماعيل فكشف ﷲ بلاءه وبشره بإسحاق نبيا جزاء صبره”
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور