"لولا الآخرة ما صبَرَ فاقدٌ و لا مُبتلى و لا مريض لكنّه الإيمان."
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
"لولا الآخرة ما صبَرَ فاقدٌ و لا مُبتلى و لا مريض لكنّه الإيمان."
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى