أجد بطولة في ذلك الذي يمضي قائما من ركام همه منحازًا إلى يقينه في ربه، سبحانه وبحمده، بذلة الإلحاح وهمهمة الفقر المخبتة الساجدة في محراب انكساره واضطراره."ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون".قالها من ابيضت عيناه من الحزن عليه السلام، فما خذله ربه وما خيب ظنه فيه، وجاءه البشير بقميص الرؤية والفرج!- وجدان العلي
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور