close

#محمد_جراح الروافض دعوا الحسين - رضي الله عنه - ثم عدوا عليه و قتلوه ، ثم قالوا بأن يزيدا و العرب السنة قتلوا الحسين ، فقال شيخ الإسلام : (( من قتل الحسين, أو أعان على قتله, أو رضي بذلك, فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين؛ لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا )) .و نحن اليوم نقول للرافضة وأتباعهم و أعوانهم : (( من قتل الغزاويين, أو أعان على قتلهم, أو رضي بذلك, فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين؛ لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا )) .نحن نعلم لماذا قُتل الغزاويون ، و كيف ، و لماذا ، و ماهو الهدف من ذلكلكن يجب أن نعترف بأن خامنئي و "الفرس المجوس" كانوا و مازلوا )) عباقرة (( ، قوم يمارسون السياسية و الدبلوماسية منذ فجر التاريخ ، و لن يقف في طريقهم تلك القطعان التي تتحاكم للعواطف و كل همهم سب الحكام والخليج والعرب و تخوينهم .لن يقف في طريقهم سوى من يأخذ من نبع النبوة و كلام العلماء الربانيين .ولولا فضل الله ثم رجال السنة القائمين لابتلعتكم ايران جميعا

close
رحاب الشريعة
أنيس حمزة  • 

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح