تغيّر في موقف العدو من شروط الهدنة.أعرب عدة مسؤولين في مجلس الحرب عن دعمهم لعودة النازحين إلى شمال القطاع في مفاوضات الهدنة والتبادل، وهو أحد المطالب الأساسية لحماس.نتنياهو ما زال يمارس عنترياته بالطبع، الأمر الذي يردّه معارضوه إلى حسابات شخصية، لكن مواقف الآخرين قد تفرض عليه التغيير.هو مجرّد احتمال بالطبع، لا سيما أن الشروط الأخرى ليست موضع اتفاق أيضا.لكن تمريره من نتنياهو يفتح بابا جديدا لاستئناف التفاوض.يبقى القول إن مواقف القادة إياهم هي نتاج قناعة باستحالة الجمع بين هدفيْ نتنياهو (مواصلة الحرب واستعادة الأسرى).مأزقهم أكبر من قضية الأسرى، لكن هذه تطفو على السطح بسبب الضغط الشعبي. #فلسطين #باز_يجمعنا #طوفان_الاقصى
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور