خُلق بَدنُ ابنِ آدم من الأرض وروحه من ملكوت السماء، وقرن بينهما :فإذا أجاع بدنه وأسهره وأقامه في الخدمة ، وجدت روحه خفة وراحة، فتاقت إلى الموضع الذي خلقت منه ، واشتاقت إلى عالمها العلوي 💐 الفوائد لابن القيم الجوزية ص : ١٦٥ 】
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور