متمردين او ميليشيات او حوثيين كمايسمي شعبنا اليوم ويجد نفسه ايضا محاطا بمساعدين ومقاتلين يسميهم اصدقاء وحلفاء اوشرعية كما يطلق عليهم اليوم لكنه ينسى دائما ان كل هؤلاء في النهاية يمنيين وانه الوحيد بينهم الذي ليس يمنيالذلك كان المقاتل اليمني أكثر قدرة على مفاجأة الغازي الاجنبي
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور