close

قال تعالى {أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا} [الكهف:9]؛ أوجه العجب في قصة أصحاب الكهف:1- إنامتهم السنين الطويلة.2- تقليبهم يمينًا وشمالًا.3- اتساع الرحمة في كهفٍ ضيق.4- حفظ كلبهم من غير تقليب.5- إزورار الشمس عنهم.6- تقرضهم عند الغروب بأشعتها.7- إلقاء الرعب على من اطَّلع عليهم.8- الربط على قلوبهم بالإيمان مع أنهم فتية.9- فجوة داخل الكهف.10- يحسَبهم الرائي أيقاظًا.11- لو اطَّلع عليهم ولّى هارِبًا فلا يُخبِر.12- بعثْهم بعد نومهم.13- انتشار خبرهم بين الأمم.14- إسلام المدينة بعدهم على قول.15- تسخير الشمس لحفظهم.16- تسخير الكلب لحراستهم.17- تهيئة الكهف لإيوائهم.18- تعمية مكانهم على الناس.19- هدايتهم للكهف المناسب للنومة الطويلة.ومع كل ما سبق يقول القدير سبحانه: {أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا}[1]؛ يعني: أن هناك ما هو أعجب منها بكثير، تبارك الله القدير على كل شيء، وهو على كل شيءٍ وكيل

close
أنا إنسان
ahmed ghannam  • 

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح