٢_حقوق وكرامة وحرية الأشخاص (الشاذين جنسياً، الذين اختاروا علاقة الحب وثقافة الزواج من نفس الجنس)، ودعت المجتمعات إلى الاعتراف بحقوق هذه الفئة، ونصت على أن هذا الاعتراف، المتقبل لاختلاف هذه الفئة عنَّا، والمحترم لوجود أفرادها بيننا بالطريقة التي اختاروها لأنفسهم شرط أساسي للإنسان الأصيل المسالم المتصف بالعدل والصلاح !كشفت هذه الوثيقة حجم تأثير الطرف (العلماني) على صنع القرار في الكنيسة الإنجيلية، ومدى تحولها وانحرافها عن تعاليم الدين، وخروجها عن قيم الفطرة البشرية👇👇👇👇

٣_فبعد أن كانت "الفاتيكان" طيلة الأعوام الماضية إحدى الدول المناهضة لهذه الساسية العالمية، وأشد الدول معارضة لها في اجتماعات ومؤتمرات "الأمم المتحدة"، أصبحت اليوم إحدى من يباركون ويمنحون الشرعية "الدينية" لهذا الانحراف المهدد للبشرية كلها ! لعل الأيام القادمة حبلى بالمفاجآت في هذا الملف، وتوقعوا ما هو أكثر من ذلك على المستوى العالمي، فاحرصوا على تحصين أنفسكم وأهلكم ومجتمعاتكم من هذا الطوفان قبل أن يبتلع الجميع.رابط الوثيقة من موقع المكتب الإعلامي الخاص بدولة الفاتيكان:👇👇👇👇👇

٤_https://press.vatican.va/content/salastampa/en/bollettino/pubblico/2024/04/08/240408c.html