من المحذور المحظورِ زَلَّةُ التَّمنِّي، بتحديث النفسِ بالمطلوب دون بذل الجُهدِ في تحصيله، فإنَّ المفلسَ يتسلَّى بالأماني، ويسترسلُ معها، فيبحرُ خيالُه وهو محبوسٌ في قَيد الأوهامِ، لم تترقَّ نفسُه للمعالي، ولا بلغ مقصودَه من العوالي.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور