رجالٌ لا تلهيهم تجارة ولا بيعٌ عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة يخافون يوماً تتقلّب فيه القلوب والأبصار "ما أعظم هذا الدّين ، علم وفهم وتوازن ، فلم يذمّ الإسلام التجارة ولا الضّرب في الأرض ، لعلمه أنها قوام الحياة، إنما الذّم حين تُلهي عن الطاعة..
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور