عندما أنادي ابنتي ذات الأربع سنوات للدخول الى المنزل تأتي صديقتها تترجاني :عمي اتركها معنا قليلا نكمل اللعب، نحن امام البيت ولن نبتعد .رغم براءتها الا أنني لم ألبّي رغبتها ورغبة ابنتيبعد مرور 24 سنة ها أنا الان مُقعد و أتذكر ذلك اليوملم أكن لأتذكره لو لم تأت ابنتي ذات 28 سنة لتقول لي :الطقس بارد عليك، سأدخلك البيت و الا ستمرضو سحبتني بكرسي المتحرك، و انا أريد البقاء و لكنني لا أستطيع النطق ...نظرتُ الى خلفي لعل صديقا لي يترجاها كما فعلت صديقتها..و لكن ليس لي أحد، لقد ماتوا جميعا...
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
عندما أنادي ابنتي ذات الأربع سنوات للدخول الى المنزل تأتي صديقتها تترجاني :عمي اتركها معنا قليلا نكمل اللعب، نحن امام البيت ولن نبتعد .رغم براءتها الا أنني لم ألبّي رغبتها ورغبة ابنتيبعد مرور 24 سنة ها أنا الان مُقعد و أتذكر ذلك اليوملم أكن لأتذكره لو لم تأت ابنتي ذات 28 سنة لتقول لي :الطقس بارد عليك، سأدخلك البيت و الا ستمرضو سحبتني بكرسي المتحرك، و انا أريد البقاء و لكنني لا أستطيع النطق ...نظرتُ الى خلفي لعل صديقا لي يترجاها كما فعلت صديقتها..و لكن ليس لي أحد، لقد ماتوا جميعا...