close

إنتبه : #دواعش_فرنسا بخصوص إلصاق تهمة الإرهاب بالإسلام صِيغ البيان العالمي لحقوق الإنسان من طرف أعتى مجرمي الثورة الفرنسية ، قاطعي الرؤوس ومعلقيها في الساحات العامة .. البيان عُدل ثلاث مرات في حينها ، ولكن الممارسات بقيت لم تتغير بل زادت وحشيتها وقساوتها وفضاعتها ، مآسي كثيرة لا تحصر ومجازر جماعية اقترفت باسم نشر الحرية والإخاء والمساواة ، ثم أبدع عميد السفاحين روبسبيير مصطلح الفضيلة ، نعم اشنع الجرائم بلا محاكمات وبالشبهة من أجل الفضيلة الى أن وصل حد التآكل ومنها صدر المثل المشهور " الثورة تأكل أبنائها " .. المُنْتَشُونَ بهذا البيان العالمي اذا ذكر ذلك قالوا نُثمن المحتوى ، ولا تهمنا تصرفات كتابه إنها مدانة .غريب وكيف تحكمون على الاسلام من خلال تصرفات أتباعه ، كيف اختل الميزان عندكم ، أليس الأصوب البحث في محتواه وفهم قرآنه .داعش تأسست في باريس بعد سقوط الباستيل سنة 1789 وأمراؤها المؤسسون سفاكون للدماء يقتلون من أجل التباهي و الاحساس بالقوة من امثال روبسبيير ودانتون و مارا و فوكيه تنفيل و دوما و بيوفارين وغيرهم كثير .. داعش الفرنسية وضعت ميثاق حقوق الإنسان العالمي ، وأسست الجمهورية ، وابدعت المواطنة و المساواة والحرية والأخوة بحد المقصلة اجبرت الفرنسيين على ذلك وبلغة الهول كما سمي في ذلك الوقت هول المجازر .. ثم انتقلت الى الجنوب منها لتبدأ استعمارها لأراضي يسكنها متوحشون وفي افضل التوصيفات #أهالي ... لتمارس اللامساواة واللا إيخاء واللاحرية لتنقل الارهاب الى هناك و يعدم المقاومون ، وتُصدر " الجمهورية الفرنسية " داعشها إلينا تصدر لنا قطع الرؤوس ثم تبعث بها في صناديق إلى باريس المختبرات واللوفر بعد أن يتم ارهاب الشعب بمنظرها المخيف المرعب في الساحات العامة الجزائرية .. الصور في التعليقات تبين قطع الرؤوس والاحتفاء بذلك ، بل وتكنيزه في المتاحف .متاحف الجماجم ، انها حضارة فرنسا .ومن الطبيعي جدا ان تكون اليوم فرنسا الرسمية حليفة ومدافعة عن آلة القتل الوحشي الصهيونية . انها ثقافتها رغم كل مساحيق التجميل . #امير

close
أمير في غربته
تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح