close

يعزُّ على الواحدِ منّا أن يركُض نحو شيءٍ يحبه، فيهبه من عُمره كل عُمره، ثم يُدرك أنه كان في الاتجاه الخاطيء؛ أن يرى كل ما سعى مِن أجله وقطعَ لخاطرهِ أميالًا وأشواطًا لم يأخذ نحوه خُطوة واحدة. يا لسوء حظ مَن لم يبادله الخلق شعورًا أخذ مِن روحهِ وعافيته كثيرًا بينما كانوا هم يرونهُ عاديًا أو أقلّ مِن العادي. #أحمد_عبداللطيف

close
أحمد عبداللطيف

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح