نسخ الرابط
أحمد عبداللطيف
📚{عن أشياء تؤلمك_حُبِّي وحُزني وكِبريائي}"ما بينَ الحُبِّ والحُزن؛ شيءٌ منك هُنا أو رُبَّما كُلك".
اللهُم أخرجني من ضيقِ حالي إلى سَعة رحمتك، ومن شتاتِ أمري إلى نورِ هُداك، ومن يأسي بنفسي إلى يقيني بِك، ومن عجزي وقِلة حِيلتي إلى مددك وعونك وقوتك، ولا تحرمني من معيَّتك التي اعتدتُ عليها حتى في عزّ تقصيري..! #أحمد_عبداللطيف
وغدًا نلتقي قدرًا.. أنت تعرفُني جيدًا، وأنا أعرفك ولا أعرفك، أنت تُطيل النظر لي تحنُّ لوصالي، وأنا بكُل ما أوتيت مِن عِزة نفس مُحرمٌ عليك. #أحمد_عبداللطيف
يُرهقنا حر الدنيا، وحر الآخرةِ لا نقوى عليه فرُحماك، عافنا منه يا ربَّنا هُنا وهُناك. #أحمد_عبداللطيف
يعزُّ على الواحدِ منّا أن يركُض نحو شيءٍ يحبه، فيهبه من عُمره كل عُمره، ثم يُدرك أنه كان في الاتجاه الخاطيء؛ أن يرى كل ما سعى مِن أجله وقطعَ لخاطرهِ أميالًا وأشواطًا لم يأخذ نحوه خُطوة واحدة. يا لسوء حظ مَن لم يبادله الخلق شعورًا أخذ مِن روحهِ وعافيته كثيرًا بينما كانوا هم يرونهُ عاديًا أو أقلّ مِن العادي. #أحمد_عبداللطيف
نسخ الرابط