وللمحبةِ مقامات ...!فالذي يسألك كيفَ حالُكَ... ؟ فَتُجيب بِتمام فيصمت وتصمت الحروف بداخلكيختلف عن الذي تشرح له تفاصيل التمامومنهم من يكتفى بها ومنهم من يحدثك أنه يشعر بعكسها وأنه هنا معك ولاجلكمن يشعر بك من حروفك همسك وحتى صمتك هو الأقدر على الشعور بما يؤلمك وبما تحمله روحك من مشاعر فهناكَ من يحرّر روحكَ بلطفهْوهناكَ من يخنقُ حُروفكَ بِرَدهْ
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
وللمحبةِ مقامات ...!فالذي يسألك كيفَ حالُكَ... ؟ فَتُجيب بِتمام فيصمت وتصمت الحروف بداخلكيختلف عن الذي تشرح له تفاصيل التمامومنهم من يكتفى بها ومنهم من يحدثك أنه يشعر بعكسها وأنه هنا معك ولاجلكمن يشعر بك من حروفك همسك وحتى صمتك هو الأقدر على الشعور بما يؤلمك وبما تحمله روحك من مشاعر فهناكَ من يحرّر روحكَ بلطفهْوهناكَ من يخنقُ حُروفكَ بِرَدهْ