"يُدهشني لطف الله حتى في صغائر الأمور، يُعجّل أمرًا ويُؤجل الآخر، يمنع ويُعطي، تُدهشني حكمة الله التي لا تدركها عقولنا، كيف للعبد بعدها ألاّ يعيش آمنًا، مُطمئنًا وأمره مكفولٌ بيد الله! إن الذي رعاك وأنت في بطن أمكسيرعاك وأنت تلتجئ إليه في كل حين وتعتصم به"✍️:
-طب واللبن المسكوب 🥛 ؟! =نبكى عليه ليه ؟! ما تشربوا القطه 🐈 دى روح مهما كان ... واللبن دا نعمة ربنا 🤷🏻♂-ونص الكوبايه الفاضى 🥤 ؟! =نكمله شاى ويابا أحلى شاى بلبن وبقسماط عليك 😘-والسعى الذى لا يضمن حتمية الوصول ؟!=مش اتمشينا واتفسحنا ... ايه حننهب 🤔-والحروب اللى بنخوضها ولا يعلم عنها أحد ؟! =فانله بيضه حمالات ماركة عثمان نرفعها راية استسلام ومندخلش معارك مالأول أساساً 👌-ولو بقينا السيئين فى رواية أحدهم ؟! =ياسطا احنا سيئين فروايتنا إحنا شخصياً 😉
وللمحبةِ مقامات ...!فالذي يسألك كيفَ حالُكَ... ؟ فَتُجيب بِتمام فيصمت وتصمت الحروف بداخلكيختلف عن الذي تشرح له تفاصيل التمامومنهم من يكتفى بها ومنهم من يحدثك أنه يشعر بعكسها وأنه هنا معك ولاجلكمن يشعر بك من حروفك همسك وحتى صمتك هو الأقدر على الشعور بما يؤلمك وبما تحمله روحك من مشاعر فهناكَ من يحرّر روحكَ بلطفهْوهناكَ من يخنقُ حُروفكَ بِرَدهْ
نسخ الرابط