ستلقی سِوايَ، أنا سألقیٰ غيرَها هو ذاكَ عاديلٰكنْ أُفكِّرُ ذاكِراً أيّامَها وبلا هِوادِذا ليسَ عاديّا بتاتاً؛ إنّما صِفْرُ اٌلسّدادِ*عبد الله د. مصطفی الجبوري
كن أول من يعلق على هذا المنشور
لا يوجد نتائج
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى