لننشر ما يعتلج به الصدر، ويضج به الخاطر، فيعبر عنه القلم.كلماتنا، قصصنا، خواطرنا، أشعارنا هاهنا
ستلقی سِوايَ، أنا سألقیٰ غيرَها هو ذاكَ عاديلٰكنْ أُفكِّرُ ذاكِراً أيّامَها وبلا هِوادِذا ليسَ عاديّا بتاتاً؛ إنّما صِفْرُ اٌلسّدادِ*عبد الله د. مصطفی الجبوري
لا يوجد أسئلة حتى الآن. شارك ما يثير اهتمامك ودع الآخرين ينضمون إليك.
ومِن معنی إلی معنی يطيبُ الشِّعرُ والمَغنیبلا عزفٍ ولا وَتَرٍولٰكنْ بالّذي يُبنیأتی معنی علی فوضیأتی معنی علی مَبنیفأوّلُهم لقد نُسِيَتْملامحُهُ، مضی، يفنیوثانيهم لقد بقيتْمآثرهُ هُدیً يجنی*عبد الله د. مصطفی الجبوري
يا مَنْ تَظُنّينَ أَنّي كاملٌ، أبداًلا تَفعَلي؛ فلَقَدْ عُلّمتُ مِنْ خَطَئيوقد عَبثْتُ مَدیً حتّی صرختُ: ألاحتّی متّی- قَدَمي- في الوحلِ قد تطئي* عبد الله د. مصطفی الجبوري
هل مِن عذورٍ إن نظرتُ جمالهالجمالِها لا جنسِهاوأَظُنُّني لا أُعذَرُوأظنُّني بعد الهُدی مُتحاشياًتبريرُنا هو فِتْنَةٌيا فوزَ مَن هُو يحذرُ*عبد الله د. مصطفی الجبوري
لولا التعايُدُ سُنّةٌ ما قلتُها : "عيدٌ سعيدٌ أمّتي وأََحِبّتي"فهناكَ أطفالٌ وربّاتٌ بِهمما قد عرفنا منْ غيابِ النُّصْرةِفأنا كطاعِمِ لُقْمَةٍ منْ طيّبٍوإذا بها علقتْ وغصَّ بِلَحظَةِوهُناكَ سودانٌ يُعاني ذبحَهُوضفافُ نيلٍ لا تُطاقُ لِحُمْرةِوهناكَ أرضُ الشامِ ما عدلٌ بهاوتباعَدَ الأهلونَ نحوَ الغُربةِوالقُدسُ ترنو للمآذنِ علّهافجراً تُكَبّرُ لٱنتهاءِ الغفلةِ* عبد الله د. مصطفی الجبوري
انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك
لا يوجد نتائج
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى
نسخ الرابط