كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ)شُبهوا بالخشب لذهاب عقولهم، وفراغ قلوبهم من الإيمان ولم يكتف بجعلها خشبًا، حتى جعلها مسندة إلى الحائطلأن الخشب لا ينتفع بها إلا إذا كانت فيسقف أو مكان ينتفع بهاوأما إذا كانت مهملة فإنها مسندة إلى الحيطان أو ملقاة على الأرض.[أبو حيّان ]
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور