كما قامت الدعاية الصهيونية بغسل عقول الرأي العام ببث الأكاذيب عن ديموقراطية وحقوق انسان منذ عقود ، فقد أن الأوان للمثقفين والاحرار في العالم لرد تلك الاضاليل وتكثيف النشر بكشف اعمالهم الوحشيةفي حروب الابادة والتطوير العرقي والظلم لبني البشر بعكس ما يدعون بمعاناة السامية
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور