بنفس راضية الواحد بقا متقبل فكرة ان مالوش نصيب في أشياء معينه في الدنيا ، مهما سعي ليها و مهما حاول انه يتمسك او يوصل ليها ، لكن هي مقفوله من كل الجوانب و بعد كل المحاولات ، ف اللحظه دي انت لازم تدرك انه خلاص مبقاش ينفع و ان كده مالكش فيها نصيب ، وان اكيد ربنا بيعوض في حاجات تانيه كتير و هيفتح طرق تانيه للعوض ، وان طرق وعوض ربنا مفيش اجمل منهم .فليشهد الله اني رضيت في وقت لم يكن فيه الرضا سهلاً .
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور