صوت الرَّعد والصواعق في جوِّ السَّماء إعلام بقوَّة الله، وكمال ملكه، وعظم قدرته، وهما يُناديان بدعوة الخلق للخضوع له، والإقرار بربوبيَّته وأُلوهيَّته، ﴿وَیُسَبِّحُ ٱلرَّعۡدُ بِحَمۡدِهِۦ وَٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةُ مِنۡ خِیفَتِهِۦ وَیُرۡسِلُ ٱلصَّوَ ٰعِقَ فَیُصِیبُ بِها مَن یَشَاۤءُ﴾.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور