بلينكن يواسي عائلات الأسرى الإسرائيليين، يصافحهم، يحنو عليهم، يعدهم، يمنيهم، بكل اهتمام واغتمام واعتصار، أما عائلات الأسرى الفلسطينيين، فلا حدث، وكأن أولادهم قطط وحشرات لا تستحق الالتفاتة.إنه الظلم الأمريكي الممثل للمجتمع السياسي الغربي.لقد تعرَّى كل شيء، النافع ظهر، والفاسد انجلى وافتضح.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
بلينكن يواسي عائلات الأسرى الإسرائيليين، يصافحهم، يحنو عليهم، يعدهم، يمنيهم، بكل اهتمام واغتمام واعتصار، أما عائلات الأسرى الفلسطينيين، فلا حدث، وكأن أولادهم قطط وحشرات لا تستحق الالتفاتة.إنه الظلم الأمريكي الممثل للمجتمع السياسي الغربي.لقد تعرَّى كل شيء، النافع ظهر، والفاسد انجلى وافتضح.