قال الإمامُ الغزاليُّ رحمه الله: وتلاوةُ القرآنِ حَقَّ تلاوتِهِ هو أن يَشتركَ فيه اللسانُ والعقلُ والقلب. - فحظُّ اللسانِ: تصحيحُ الحروفِ بالترتيل. - وحظُّ العقل: تفسيرُ المعاني.- وحظُّ القلب: الاتعاظُ والتأثرُ بالانزجارِ والائتمار. - فاللسانُ يُرَتِّل. - والعقلُ يُتَرْجِم. - والقلبُ يَتَّعِظ..إحياء علوم الدين ٢٨٧/١.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور