يغشاني الألم إذا وقفتُ فجأةً على خبر وفاة من عرفتُه ثمَّ انقطعت صلتي به؛ كجار قديمٍ، وزميلٍ سابقٍ، ومعلِّمٍ سالفٍ، وبائعٍ معامَلٍ؛ ويُوقظ هذا في النَّفس الاستعداد ليوم المعاد، والدُّعاء الواسع بالخير لمن عرفتُه من العباد، فكذلك كونوا تخفَّ آلامكم، وتطِبْ أحوالكم.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور