لا يوجد شيء يطوع الإنسان، ويجعله ينتقل من كائن مزاجي إلى كائن منظم، كالبحث العلمي، فهو لا يصقله مهاريًا وحسب، بل يجعله مطواعًا متغلبًا على حض نفسه في النهل من المعارف التي تقع بين يديه.
لا يوجد شيء يطوع الإنسان، ويجعله ينتقل من كائن مزاجي إلى كائن منظم، كالبحث العلمي، فهو لا يصقله مهاريًا وحسب، بل يجعله مطواعًا متغلبًا على حض نفسه في النهل من المعارف التي تقع بين يديه.
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى