من مخاوفي في هذه الحياة :أُلفة المعصية بعد استنكار القلب لها، شعور مؤذي للغاية أن تعتاد النفس على منكر كانت بالأمس تنفر منه وتشمئز لذكره، شعور مؤذي عندما تستأنس بفعل المنكر وتملأ به وقتك بعد ما كنت بالأمس تبغضه وتجد أُنس ساعات يومك في المباحات والقربات .. لا أحد يضمن نفسه، ولا أحد يعلم أين ينتهي به المطاف لذلك أوصيكم بهذا الدعاء خيرًا : « اللهم حبّب إليّ الإيمان وزينه في قلبي وكرّه إليّ الكفر والفسوق والعصيان ».
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور