«لا يزالُ حال المؤمن بين مصيبةٍ يُجالدُها، ونعمةٍ يُخالدُها؛ حتى يوافي اللهَ مُمحّصًا، قال ﷺ: أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل…فإنْ كان في دينه صلابة اشتد بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه؛ فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة!»
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور