يا صديقي ، هذا اليمن عند مفترق الطرق ؛ إما دولة لكل اليمنيين وإما عصبة "آل البيت" تستعبد الجميع . لن ندع هذه الجملة السلالية الدموية تسطو على اليمن من جديد ، سنحاربها بمشروع الدولة والمشروع السياسي المدني ، لن نجاريها في خوض حروب الاصطفاء العنصري . الله ليس ملكا لأحد ، والإسلام لنا نحن الموحدون .
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور