الحراك العاطفي من أجل فلسطين!أن دولة الاحتلال لم تقم على صرخات عاطفية هنا وهناك بل قامت على أكتاف رجال ونساء حملوا هم القضية اليهودية وبذلوا في سبيلها كل أنواع الأساليب الهابطة والوحشية التحركية والإرهاب الفكري والتزوير التاريخي لم تكن المرأة اليهودية تحدث أبنها اليوم على العمل من أجل دولة إسرائيل ومن ثم تتركه يشرب حليب الأفكار الإسلامية أبدا لم يكن الأب اليهودي يأخذ أولاده في جولة فكرية بين الكتب لمدة ساعة ومن ثم يتركهم ويذهب لمشاهدة آخر أخبار الحي وتناول الشاي أو القهوة مع رفاقه. أن قصة سرقة أرض فلسطين قصة طويلة