في 22 نوفمبر عام 1969م، أُعِدت وثيقة في إطار منظمة الدول الأمريكية، تتكون من 82 مادة، اعتمدت ووقعت عليها دول القارة الأمريكية، واعتبرت من يومها صكًا دوليًا لحقوق الإنسان. هذه الوثيقة التي تُعرف اختصارًا بـ ميثاق سان خوسيه؛ هي التي رحب بها المجتمع الدولي، الذي يمد يد العون للاحتـ.لال، ويدعم استمراره في تنفيذ خطة إبـ.ادة جماعية في غزة.وثيقة أنيقة، بكلمات أجادوا صياغتها لتُعلق على جدران مكاتبهم، كشاهد حي على إيمانهم حد اليقين بأن "حرية التعبير والفكر حق مكفول للجميع" (تابع⬇️) #غزة_الان
لكن على ما يبدو فإن حراك الطلبة الجامعيين والأكاديميين المشاركين الذين تكمم أفواههم حين يُعلون صوت غزة، ويرفضون أن ترتكب الإبادة الجماعية باسمهم، وبأموالهم، أثبت أن حرية التعبير اليوم صارت أسطورة قديمة وضربًا من الخيال.هذه الحقوق والحريات التي لا تتعدى عتبة أوراق الوثائق، يرتديها صناع القرار متى ما أرادوا، يفصلون بها الحق على مقاس القضايا التي تناسب مصالحهم الشخصية، ويتجاهلون بها -وعن عمد- قضايانا وعلى رأسها غزة، بحجة "معاداة السامية".
في 22 نوفمبر عام 1969م، أُعِدت وثيقة في إطار منظمة الدول الأمريكية، تتكون من 82 مادة، اعتمدت ووقعت عليها دول القارة الأمريكية، واعتبرت من يومها صكًا دوليًا لحقوق الإنسان. هذه الوثيقة التي تُعرف اختصارًا بـ ميثاق سان خوسيه؛ هي التي رحب بها المجتمع الدولي، الذي يمد يد العون للاحتـ.لال، ويدعم استمراره في تنفيذ خطة إبـ.ادة جماعية في غزة.وثيقة أنيقة، بكلمات أجادوا صياغتها لتُعلق على جدران مكاتبهم، كشاهد حي على إيمانهم حد اليقين بأن "حرية التعبير والفكر حق مكفول للجميع" (تابع⬇️) #غزة_الان