دمع الرحيليَا جَرح أَبرِيلُ الَّذِي أَبكانِي وكوى بحَرِّ لهيبه وجدانييَا جَرح دامٍ في الفُؤَادِ وغصةٌ فِي غُصَّةٍ قد زلزلت أَركَانِي ياكربة أفنت ورود بشاشتي وكست ربيع العمر بالأحزان يافرقة أسقت رياض صبابتي سم الأسى والبؤس والحرمانالحزن أتعس خاطري وتفحمت أزهار عمري من جوًى أشجاني طارق السامعي
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور